يتبع حى الصيادين سابقا الواقع على بحيرة شتاينهود مدينة شاومبيرج منذ القرن الرابع عشر. في عام 1522 تم تدمير المدينة بشكل كبير من جراء حريق. نشأت هنا أوائل القرن ال18 العديد من مصانع النسيج. منذ عام 1900 وفد العديد من الزوار الأجانب بقطار شتاينهود. اليوم يعيش هنا ما يقرب من 5000 شخص.

Promenadenplatz, Meerstraße

قم بنزهة على الكورنيش بمحاذاة تماثيل جذابة موضوعة فى البحر. نقطة البداية هي البرومينادى بلاتس فى شارع مير شتراسيه. من هنا سر على الجسور الخشبية وشاهد القطع الفنية التالية "الموجة المتأرجحة", وتماثيل "حلم أودين" و "رقصة الرياح", ولعبة الماء "قطرات راقصة" والمجسم الخشبي "باباجينا في مهب الريح". وسترى دائما امام عينيك بحيرة وجزيرة فيلهيلمشتاين.

Neuer Winkel 8

في نهاية الكورنيش, اتجه يمينا الى شارع صغير "نويار فينكل". على الجانب الأيسر سوف تجد متحف الصيادين والنساجين. هنا يتم تمثيل ظروف العمل والمعيشة للأسرة النموذجية فى شتاينهود. عاش معظم الناس حتى القرن العشرين من نسج الكتان والصيد والزراعة. في العلية يقع أيضا معرضا للألعاب التاريخية. المتحف مفتوح الثلاثاء إلى الأحد من الساعة 13 إلى الساعة 17. ثمن تذكرة الدخول 4 يورو للبالغين و 2 يورو للأطفال.

An der Windmühle

بعد تدمير طاحونة شتاينهود القديمة "بوك فيند مولى" عام 1911 والتى ترجع للقرن السابع عشر بواسطة صاعقة برق, تم استبدالها بطاحونة هولندية. سكان شتاينهود الذين شغلوها سويا أعطوها اسم "باولا". في نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1945 تم نهب الطاحونة جزئيا. فى الاعوام1947-1948 استئنف العمل. المعدات التقنية للطاحونة باولا لا تزال سليمة. على سبيل المثال يمكن مشاهدة الاتراس الكبيرة ومطحنتين. جمعية الحفاظ على طاحونة شتاينهود تعرض جولات لزيارة الطاحونة من أبريل إلى أكتوبر يوم الأربعاء في الساعة 11 وكل أول أحد من الشهر بين الساعة 14 و18. الدخول مجانا, والتبرع مرحبا به.